مشاهدات حديثة (القرن العشرون)* 30 يونيو 1908 غابات Podkamennaia Toungouska شمال الإتحاد السوفيتي، إنفجار غير مفسر في الغابة حطم وأزال المنطقة بكاملها بإنفجار يشبة أنفجارا نوويا، فسره البعض بأنه ناتج عن تحطم مركبة فضائية، وفسرها البعض على انه مذنب أنفجر قرب سطح الارض، وفي كلتا الحالتين لم يعثروا على أي دليل يدعم نظرياتهم.
* 18 مايو 1909 بدلة كيرفيلي Caerphilly بمقاطعة ويلز البريطانية، الشاهد السيد ليثبريدج Lethbridge كان يسير على طريق قرب الجبال عندما رأى في منطقة عشبية أن هناك شئ يشبة الالة على شكل أنبوب كبير، وكان على متنها رجلان يرتديان ملابس بشكل الفراء ويتكلمان بلغة لم يفهمها الشاهد، وقد لوحظ أن العشب قل عما كان عليه في الموقع حيث ربضت الالة بعد أن طار هذا الجسم.
* يونيو 1914 مدينة هامبورج في ألمانيا، الشاهد جوستاف هيرفاجن عندما فتح باب منزله ورأى في الحقل جسم على شكل السيجار ونوافذه منارة بشكل كبير، وكان بقرب الجسم أربعة أو خمسة أشخاص قصيروا القامة طولهم نحو مترا وربع المتر ويكسوهم لباس خفيف، فإقترب منهم ولكنهم صعدوا مركبتهم بسرعة عندما أحسوا بوجوده ومن ثم أغلقوا بابهم وأقلعت المركبة في هدوء وبإتجاه عمودي للاعلى.
* أغسطس 1914 الخليج الجورجي في كندا، الشاهد ويليام كيهل وسبعة أشخاص آخرين شاهدوا مركبة كروية الشكل فوق سطح الماء، وكان على ظهرها رجلان قصيروا القامة يرتديان ملابس لونها إرجواني، وبدوا وكأنهم مشغولون بخرطوم مدفوع داخل الماء، وعلى الجانب الآخر كان هناك ثلاثة رجال يرتدون أقنعة مربعة بنية اللون وتصل إلى اكتافهم، وعندما رأوا الشهود واقفون داخلوا ثانية للمركبة بإستثاء أحد القزمين والذي كان يرتدي حذاء مقوس ذو رأس مدبب الذي ظل على ظهر المركبة حتى حين إرتفعت لمسافة ثلاثة أمتار فوق الماء وإنطلقت صاعده للاعلى تاركة أثر قصير.
*12 يونيو 1929 مدينة فيرمنيفو Fermeneuve في كندا، الشاهد لوفيس بورسو Levis Brosseau كان عائدا إلى بيته في الساعة الثانية عندما شاهد جسما مظلما يصدر ضوء ذو لون أصفر مما جعل حصانه عصبي جدا، ومن مسافة حوالي ستة أمتار من ذلك الجسم لاحظ أربعة أو خمسة أقزام كانوا يركضون ذهابا وإيابا، وسمع أصواتهم التي تشبة أصوات طفولية حادة، ثم رأى هذا الجسم المظلم يقلع مع صوت يشبه صوت الالة وتسرع في الهواء، وقدر حجم الجسم بقطر خمسة عشر مترا وإرتفاع خمسة أمتار.
* صيف عام 1933 بلدة كريسفيل Chrysville في ولاية بينسلفانيا الامريكية، رجل شاهد ضوءا بنفسجيا خافتا في حقل بين تلك البلدة وبلدة أخرى تدعى موريس Morres، إتجه صوبه فوجد جسما بيضوي الشكل بقطر يقارب الثلاثة أمتار وسمك حوالي المترين به فتحة دائرية تشبه القبة، فدفعه ووجد غرفة مليئة بالضوء البنفسجي ولاحظ العديد من الآلات والمعدات ولا يوجد بها أحد وتفوح منها رائحة تشبه رائحة الأمونيا.
* 23 يوليو 1947 بلدة بورو Bauru قرب مدينة بيتانجة Pitanga في البرازيل، مجموعة من العمال هربت عندما سمعوا صوت ضوضاء كالصفير وشاهدوا قرص يهبط أرضا على بعد خمسون مترا منهم، الشاهد خوزيه هيجنز شاهد شخصين من خلال النافذة، ثم لاحقا شاهد ثلاثة مخلومات في ملابس لامعة وبدلات نصف شفافة، ورؤس كبيرة جدا وصلعاء وعيون مستديرة ضخمة بدون رموش أو حواجب، ويحملون صندوق معدني على ظهرهم، خرجوا من المركبة وكان طولهم حوالي المترين، ثم رسموا النظام الشمسي وأشاروا إلى كوكب اورانوس كما لو كانوا يخبرونهم بأنهم من ذلك المكان.
* 14 أغسطس 1947 بلدة رافيو Raveo في إيطاليا، الشاهد آر إل جونيس Johannis شاهد قرص على الأرض وحوله إثنان من المخلوقات القزمة طولهم حوالي المتر يرتدون لباس أزرق قاتم ذو ياقات وأحزمة حمراء، كانت رؤوسهم كبيرة الحجم جدا وبشرة الوجه خضراء اللون وعيون جاحظة معتمة اللون بدون رموش أو حواجب، لكنه محاط بعضلات تسبه الحلقة، ويرتدون خوذات مثل خوذات الحماية، وفي منتصف أحزمتهم يخرج بخار خنق الشاهد وأصابه شعور بسريان تيار كهربائي قوي في جسمه، وقد كان لهذا المخلوق يد مخضرة وبها ثمانية أصابع تبدوا كالمخالب.
* فبراير 1949 بلدة بوكوسانا Pucusana في البيرو، الشاهد وهو موظف في شركة نفط، كان يقود سيارته بإتجاه مدينة ليما Lima عندما شاهد قرصا لامعا على مستوى الأرض، سار نحوه لمدة عشر دقائق، ووجد ثلاثة مخلوقات قد خرجت من ذلك القرص، وقد كان على بعد عشرون مترا منهم، بدوا مثل المومياءات إلهم زوج سيقان وقدم واحدة كبيرة، وإنزلقوا على الأرض، ومغطون بجلد غريب يشبه المنشفة، وسألوا الشاهد في أي مكان هم الأن، ودار نقاش طويل بينهم، وأخذوه في رحلة داخل مركبتهم.
* 18 نوفمبر 1952 كاسلفرانكو Castelfranco بإيطاليا، الشاهد نيللو فيراري مزارع عمره 41 عاما، وجد نفسه فجأة وسط فيض من الضوء الاحمر وشاهد صحن كبير يطير فوقه مباشرة بإرتفاع حوالي عشرة أمتار وذو لون بين الذهبي والنحاسي، قطره حوالي عشرون مترا وفي مركز سطحه السفلي كانت هناك إسطوانة متحركة قطرها حوالي خمسة أمتار وتدور بسرعة مصدرا صوتا يشبه صوت المحرك الكهربائي، وعلى السطح العلوى كان يوجد ما يشبه البرج ظهر بداخله ثلاثة أشخاص وكانوا ينظرون مباشرة إلى الشاهد، ويبدون في الشكل على هيئة البشر، ويرتدون لباس مطاطي وأقنعة وجه شفافة. تكلموا ببضع كلمات لم يفهم الشاهد؛ ثم سمع صوت ضوضاء عالية كأنها صادرة من إحتكاك معدن؛ والجزء الأعلى للجسم هبط نحو الجزء الاسفل، ثم إزداد الصوت حدة وطارت المركبة بشكل عمودي بسرعة عالية جدا.
* 2 يوليو 1953 فيلري دوساز Villares des Saz بإسبانيا، طفل راعي بقر يبلغ من العمر 14 عاما يدعى مونوس اوليفرس شاهد ما يشبه المنطاد الكبير واقفا على الأرض خلفه عندما إسترعى إنتباهه صوت يشبه الصفير، وكان على شكل مثل دورق الماء ومعدني، ومن فتحة فيه خرج ثلاثة أقزام طولهم حوالي 60 سنتيمتر ووجوهم أصفر اللون وعيون ضيقة وملامح شرقية. تكلموا بلغة لم يفهم الشاهد، وكانوا يرتدوا زيا أزرق اللون وقبعة مستوية مع فتحة في الجبهة وصفيحة معدنية على أيديهم، صفع أحدهم وجه الشاهد، ثم دخلوا مركبتهم، التي توهجت بشكل لامع جدا، وصدر منها صفير ناعم ثم إنطلقت مثل الصاروخ حسب وصف الشاهد، وجدت الشرطة آثار أرجلهم وأثر لأربع فتحات تشكلت بعمق 5 سنتيمترات مشكلة مربعا دقيق طول جانبه 36 سنتيمتر.
* 18 أغسطس 1953 سيداد فالي Ciudad Valleys بالمكسيك، سائق سيارة أجرة يدعى سلفادور فيلانويفا Salvador Villanueva يبلغ من العمر أربعون عاما، لاحظ مخلوقين طولهما متر وربع المتر تقريبا يردون مثل بزات العمل ذات أحزمة مثقبة لامعة وعريضة وياقات معدنية وخلف ظهورهم صناديق سوداء لامعة صغيرة، وكانت الخوذ تحت أيديهم، أعتقد الشاهد بأنهم طيارون من العرق الهندي. تكلم معه أحدهم بالإسبانية وكان يجمع الكلمات سوية بلكنة غريبة. بعض الأمور السيطة ناقشها معهم ثم عادوا إلى مركبتهم التي كانت بقطر نحو 13 مترا من خلال درج تحت أسفل القرص، هرب الشاهد عندما طلبوا منه إتباعهم. وإرتفع الجسم مع حركة البندول وأنطلق بشكل عمودي.
* مارس 1954 سانتا ماريا Santa Maria بالبرازيل، الشاهد روبيم هيليج Rubem Hellwig كان يقود سيارته عندما شاهد مايشبة آلة تشبه الكرة، بحجم سيارة فولكس فاجن على الأرض، سار نحوها ووجد رجلان متوسطي البنية بطول طبيعي ووجوه بنية اللون ولايلبسون خوذات، احدهم كان داخل تلك الكرة بينما الثاني كان يجمع عينات من العشب، وقد تحدثوا مع الشاهد بلغة غريبة ورغم ذلك قال أنه قد فهم بأنهم يسألون عن الأمونيا ودلهم إلى مكان قرب البلدة، ثم طارت المركبة بشكل صامت وسريع مخلفة ورائها لهب ذو لونين أزرق وأصفر.
* مارس 1954 نفس الشخص السابق يقول انه شاهد في اليوم التالي للحادثة الاولى مركبة غريبة الشكل أيضا وشاهد رجلا طويلا ذو شكل طبيعي وإمرأتان كان لون بشرتهما أسمر فاتح مع شعر أسود طويل وعيون مائلة، الثلاثة كانوا يرتدون ملابس ذات قطعة واحدة بنسيج يشبه الجلد وبها سحابات، وتحدثوا مع الشاهد كما السابق وأخبره بأنهم علماء وتكلموا عن الثروات الطبيعية للبرازيل، وأبدوا إعجابهم به لانه لم يهرب خوفا منهم.
* 10 سبتمبر 1954 بلدة موريريه Mourieras بفرنسا، الشاهد مزارع كان متجها لبيته عندما تواجه بشخص يعتمر خوذة متوسط الطول وأشار إليه بتحية بشكل ودي ثم عاد إلى داخل الجسم الذي كان على شكل السيجار وبطول أربعة أمتار تقريبا، وأقلع تجاه بلدة ليموجي Limoges، وبعد دقائق أفاد شهود في ليموجي Limoges بمشاهدة جسم أحمر على شكل قرص يطير تاركا أثر ذا لون أزرق.
* 14 سبتمبر 1954 كولدواتر Coldwater بكنساس في أمريكا،. الشاهد كان يقود جرار زراعي عائدا من الحقل عندما رأى على بعد بضعة أمتار منه رجل قصير القامة لايتعدى طوله طفل بعمر خمس سنوات، وكان لديه أنف طويل وآذان طويلة وبدا كأنه يطير عندما يتحرك نحو مركبة على هيئة صحن كان يحلق بإرتفاع أقل من المترين فوق الأرض، ثم فتحت المركبة وإنطلق داخلها المخلوق ثم أصبحت مضيئة وإنطلقت مبتعدة وتوارت عن الانظار، وقد وجدت الشرطة بعض الاثار الغريبة. ذلك المخلوق كان يرتدي ملابس لامعة وبدت أحذيته كأن بها زعانف ويحمل إسطوانتين على ظهره وكان اذناه طويلة ومدببة.
* 17 سبتمبر 1954 بلدة سينون Cenon بفرنسا، الشاهد إيفس ديفيد Yves David عمره 28 عاما تقابل مع شخص يرتدي بدلة مثل بدلات الغوص أشار إليه بودية، وكان ذو صغير جدا وتحدث بصوت غامض لايشبة الصوت البشري، ولم يستطيع الشاهد الحراك خلال هذا القاء، وقد رأى المخلوق يدخل جسما كان على الطريق حجمه ثلاثة أمتار في متر ثم أقلع بسرعة البرق مخلفا وراءه ضوء أخضر.
* 23 أكتوبر 1954 طرابلس بليبيا، مزارع شاهد مركبة طائرة وتهبط على الارض على بعد خمسون مترا منه، وكانت تبدو مثل شكل البيضة ولها صوت مثل صوت الكمبرويسرولها ست عجلات، نصفها الأعلى كان شفافا، ويفيض بالضوء الأبيض الناصع. ولاحظ على متنها ستة رجال في لباس أصفر يشبهون البشر ويرتدون أقنعة. وعندما حاول لمس جزء من المركبة شعر بصدمة كهربائية قوية. أحد هؤلاء المخلوقات أشار له بالبقاء بعيدا، ولمدة عشرون دقيقة كان الشاهد قادرا على ملاحظة هؤلاء الستة الذين كانوا على ما يبدو مشغولون بالآلات التي معهم.
* 28 نوفمبر 1954 كراكاس Caracas بفينزويلا. الشاهدين جي جونزاليس G. Gonzales و خوسيه بونس Jose Ponce سائقي شاحنات، فوجئوا خلال سيرهم بجسم كروي الشكل ومضئ يقطع طريقهم قطره تقريبا ثلاثة أمتار ويطير على إرتفاع حوالي المترين. وظهر مخلوق صغير ذو مخالب وعيونه حمراء جاء نحوهم أمسكه جونزاليس فوجده خفيف الوزن ولايزيد عن العشرون كيلوجرام ولاحظ أن جسمه كان صلبا جدا ومغطى بالفراء، لكن هذا المخلوق دفعه للخلف وظهر قزمان آخران من بين الاشجار وقفزا سويا إلى الكره المضاءة، وكانا يحملان بعض الأحجار وعينات أخرى، وتسببت إضاءة قوية من المركبة بإصابة جونزاليس بعمى مؤقت وطارت تلك المخلوقات الغريبة بمركبتهم بعيدا.
* 13 مارس 1963 خليج ريتشاردز Richards Bay جنوب أفريقيا، الشاهد فريد وايت كان يصطاد عندما سمع aصوت أنين عالي النبرة جاء من جهة الشرق ورأى جسما يطير في إتجاهه وهبط على مسافة 15 مترا عنه مثيرا للرمال حوله، وكان بقطر حوالي 30 مترا وكان على شكل صحنان ملتصقان سويا. ومن خلال عدة فتحات بيضوية الشكل كان من الممكن أن يرى الضوء من الداخل، أي رجلا بملامح ادمية، يلبس خوذة معدنية وينظر إلى الشاهد. وكان يرتدي زيا ذو قطعة واحدة بلون أزرق سماوي وقفازات كأنها صنعت من شبك لامع، وأحس الشاهد بهواء دافئ عندما أقلعت المركبة بعد حوالي ستة لاحقا، كما لاحظ تشويش إذاعي في تلك اللحظات.
* 13 أغسطس 1965 بلدة بادن Baden بنسلفانيا أمريكا، الشاهد بعمر 37 سنة عندما كان يضع سيارته في المرآب رأى جسما على شكل قرص قطره حوالي المائة متر وكان يطار أمام القمر في إتجاه الشمال بسرعة 80 كيلومتر بالساعة تقريبا. وكان محاطا بالأضواء البرتقالية والتي خفتت قليلا ليظهر مصدرها الذي كان أزرق اللون وكان مركزا جدا لفترة ثلاث ثوان تقريبا ثم إختفت الاضواء كلها عنما إقترب الجسم لمسافة 700 تقريبا وتلى ذلك تأثير مثل الموجة الإهتزازية إهتزت لها أوراق الشجر. دخل الشاهد بيته وإتصل بالقوات الجوية. وبعد عشرون دقيقة تقريبا أصبح نظره خافت وكانت عيونه تؤلمه، وفقد نظره بشكل تدريجي في كلتا عيونه، وأصبح كامل جسمه كأنه إصيب بضربة شمس، وقرر الفحص الطبي الأعراض إلى أنها ناتجه عن التعرض للاشعة فوق البنفسجية. وعاد بصره بشكل تدريجي على عدة أيام.
* 10 مايو 1966 كركاس في فنزويلا، الشاهد شاهد هبوط جسم بيضاوي الشكل وظهر شخصان قد خرجا من الجسم من خلال أشعة ضوئية، وإستخدموا آلات غريبة لفحص عدد من الأشياء وخصوصا النباتات، وقد كان يبلغ طزلهم نحو المتران وذو رؤوس كبيرة جدا بدت لامعة وشفافة وعيون مائلة وأكتافهم عريضة جدا، ولم يكونوا مسلاحين لكن أحزمتهم كانت عريضة وينبعث منها شعاع ضوئي. وقد لاحظ الشاهد أنهم لا يمسوا شئ دون تمرير ذلك الشعاع الضوئي عليه أولا، ثم عادوا إلى متن مركبتهم كما لو كانت سيارة تسير بالضوء.
* 2 نوفمبر 1966 باركرسبيرج غرب فرجينيا، الشاهد و. ديرنبيرجر W. Derenberger ، شاهد جسم معتم أمامه على الطريق وكانت مستوي من الجزء السفلي ودائريو في الاعلى. وعندما توقف الشاهد توقف الجسم على إرتفاع حوالي 20 سنتيمتر من الطريق، وظهر رجل ذو بشرة سمراء، يرتدي قميص وبنطلون عاديين لونها أزرق لامع، خرج وإبتسم للشاهد الذي إعتقد بأنه إستلم رسالة من دون حديث، ووصفت الرسالة أنه من عالم أخر وطلب بنقل هذه الملاحظة إلى السلطات، ووعد الرجل بالعودة ثانيا. عدد من الاشخاص الذين كانوا مع الشاهد أبلغوا عن رؤية الرجل الذي تكلم معه بينما كانت المركبة الغريبة قريبة.
* 20 مارس 1967 بوتلر Butler بينسلفانيا، الشاهد رجل وإبنته شاهدا ضوئين إعتقدوا أنها من أضواء هبوط الطائرة، لكن الضوء هبط لمستوى الارض وطار مباشرة تجاه السيارة وإختفى فجأة. في نفس الوقت ظهرت خمسة مخلوقات على بعد حوالي ثلاثة أمتار من الشاهد، وكانت أنوفهم مدببة وصغيرة وأفواه وعيون مثل الشقوق وذو شعر أشقر وجلد قاسي، ويرتدون ملابس واسعة مثل الصيادون، أرتعب الشاهد وأنطلق مبتعدا بأقصى سرعة.
أحدث المشاهدات للأطباق الطائرة فى تركيا فى كانون الثاني 2003 :تقدمت المخابرات المركزية الأمريكية بطلب رسمى إلى المخابرات التركية تستفسر فيه عن حقيقة موضوع ظهور الأطباق الطائرة فى تركيا بشكل ملحوظ ووجهت المخابرات التركية بناء على ذلك رسالة إلى مؤسسة الطيران المدنى التركية للتحقيق فى هذه الظاهرة والتعرف على حقيقتها وأبعادها كما ناشدت قيادة القوات الجوية اجراء التحريات اللازمة فى هذا الموضوع مع الاستعانة بشهادات المواطنين والطيارين الأتراك الذين سبق وشاهدوا أطباقا طائرة. وأكدت صحيفة /وطن/ التركية أن المخابرات التركية شرعت بالفعل منذ عام 2001 فى اجراء تحقيقات جدية فى موضوع ظاهرة الأطباق الطائرة وفتحت ملفا بشأنها بعد أن تزايدت شهادات المواطنين والطيارين الأتراك حول مشاهدتهم هذه الأطباق.
ويذكر أنه ومنذ عام 1999 تحديدا بدأت تتزايد المعلومات فى تركيا بخصوص مشاهدة المواطنين أطباقا طائرة تمر فى أجوائها أو تهبط فى مناطق من أراضيها وقد عزز من مشاهدات المواطنين الأتراك مشاهدات طيارين بالخطوط الجوية التركية يؤكدون أنهم رأوا أجساما تشبه الاطباق الطائرة تمر من أمامهم أثناء رحلاتهم فى الأجواء التركية وكان آخر هذه المشاهدات للأطباق الطائرة فى منطقة قيصرى بوسط جبال الأناضول.وأشارت الصحيفة إلى أنه بعد انتهاء المخابرات التركية من تحقيقها سيتم ارسال نتائجه إلى المخابرات الأمريكية لضمه إلى الملف الموسع الذى تعده فى الوقت الراهن حول حقيقة ظاهرة الأطباق الطائرة فى العالم.
تعليقي الخاص:أنا أعتقد أن هذا كله خرافات وتهيؤات ليس فيها أي شيء من الصحة
لكن هناك سؤال: لمذا لا تظهر هذه الأطباق في مصر لو أنها فعلا حقيقية وهناك شهود من كل أنحاء العالم؟
هناك أكثر من إجابة:
إما أن الناس مش فاضيين يبصوا على الأطباق الطائرة لأنهم مركزين على دورهم في طابور العيش
أو إن الأطباق الطائرة خائفة من أن تكون هناك ضرائب طيران عليها في الأجواء المصرية
أو أن هناك كائنات فضائية مندسة في الحكومة لذا يتم عمل تعتيم إعلامي على ظهور الأطباق
إيه رأيكم انتم؟
وشكرا لكم على وقتكم